إعترافات الساحر التائب

الشيخ حامد آدم التائب والعائد إلى الله كان قطب من أقطاب الطريقة الصوفية التيجانية.
بعد 17 سنة من الضياع والضلال في عالم السحر والشعوذة والعمل مع الشياطين يتوب إلى الله.
ثبته الله على الإيمان وجعله ذخراً للإسلام والمسلمين.

في هذه المحاضرات يكشف أسرار وخفايا السحر والشعوذة والعمل مع الشياطين وحقيقة الحجابات والكرامات ويبين كذب الذين يدّعون أنهم
أولياء الله وأنهم ذووا كرامات
وهذه هي المحاضرات

المحاضرة الأولى : كيف تعلمنا السحر
المحاضرة الثانية : روحانيات الذكر
المحاضرة الثالثة : تجارب عملية
المحاضرة الرابعة : ما هي حقيقة الحجبات
المحاضرة الخامسة : كيف يسحرونك
المحاضرة السادسة : كيف كنا نعلم الغيب
المحاضرة السابعة : من علامات الساحر
المحاضرة الثامنة : خطورة العين على الفرد والمجتمع

تم تقسييم كل محاضرة لعدة أجزاء ومدة كل جزء 10 دقائق تقريباً
وقد قمت بجمع كل ما أستطيع أن أجده على موقع اليوتيوب فى مكان واحد وسوف أسعى لجمع المزيد إنشاء الله لأهمية الموضوع ومدى تغلل هذا النوع من الأمراض السرطانية فى مجتمعنا السودانى والرابط هو

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تحياتي الاخ منير حقيقة العنوان يحرك مشاعر الشخص للتعرف على هذه المجموعات الخفية و التى كثيرا ما قراءت و تابعت اخبارهم للفضول اولا و لتفاديهم لان والدتى الله يعطيها الصحة دوما كانت تحزرنا من التعامل مع السحرة و الدجاليين و قد ناقشت يوما رجل يحمل العديد من الحجيبات بمدي قناعتة بهذه الصرر فقال لا يقتنع بها و لكن ماذا يفعل هو عمل بنصائح الاخرين له و اقنعتة بضرورة فتح واحد ة لمعرفة ماذا تحتوي .

و كانت المفاجأة تحتوي على قليل من الشمار ( توابل الكمون) و هو مسكين شايلة كحجاب للمحبة ...

و قد مررت و شاهدت بعض المقاطع بارك الله فيك و لفت انتباهي الى داود محمد فرحان ( الساحر التائب) انه فقط بخطبة واحدة فى صلاة الجمعة اقتنع و خرج من المسجد شخص ثاني مختلف تماما رغم تخوفة من التوبة فى باداء الامر تعني خاف على رزقة و رزق اولادة و لكن بقناعتة بالتوبة و ان الرزق على الله واصل فى طريق التوبة .

و شوف اليوم كم من السحرة و الدجاليين و ...... بيننا فى المساجد و لم يتوبوا .

لان المساجد الان اكثرها تتكلم فى السياسة و الامام تهاون فى الدعوه و ياريت المساجد تعود كما كانت . قول امين

أخى العزيز شريف تسلم على التعليق والتعقيب
فعلا هذه الظاهره إنتشرت وبكثرة فى سودانا الحبيب ومنذ القدم والجهل يغذيها ويزيد من شدة إنتشارها والغريب فى الأمر حقا أن مع وصول البلد للجيل الثالث من الإتصالات ورغم التحضر البنيانى والقنوات الفضائية إلا أن الظاهرة لازالت منتشرة وبكثرة وأصبح من يزاولها أشخاص بدرجة عالية من التعليم وكذلك من ينخدع بها أيضا من المتعلمين بمعنى أن الجهل بمعانى الدين طال حتى المتعلمين فمابالك بمن لم يتعلم بعد وهم نسبة كبيرة فى بلدنا الحبيب .

تقبل مرورى وفائق إحترامى وتقديرى

الاخ منير
نعم من الضرورى ان يكون الساحر فى هذا العصر متعلم لانه يتعامل مع جميع الطبقات منهم المثقف و الجاهل و حتي على النيت ظهرت خطوطهم واضحة الله يعين ..