اذا سالك انسان اعمي بان تصف له الدنيا فماذا تقول

الاخت وصفية كيف حالك واحوال الوالد والاخوان سلامي لهم جميعا وسلام خاص للاخ شيخ ادريس احمد عثمان
اما عن موضوعك سأقول لة أنت في نعمة لن تعرف قيمتهاإلايوم القيامة
صحيح نحن نرا ونحمدالله على ذلك لكننا نجمع في ساعة واحدة كم هائل من الذنوب هذا لو فقط كنا أمام التلفزيون كيف إذا خرجنا خارج المنزل

أقول له أحمد الله أنة عصمك من هذة الذنوب وحماك

االاخت وصفية تحياتي
هي لون خليط بين الاسود والابيض

الدنيا لسه بخير
حقول ليهو في شجر كثييييييييف ورزاز من المطر يكون الوان قوز قزح جميلة
الناس مسرعة عل اعماله والاطفال هناك بلعبو على الرمال

مرور على سبيل التحية لهذا السؤال التحدي وطارحته الأخت وصفية:

مداخلات الزملاء والزميلات في غاية الجمال كون بعضها ارتحل بالسؤال للتفاكر في عوالم غيبية-غير مادية (للحديث عن الاخرة ونعمة البصر – مرجعية السنة المحمدية ...الخ) وبعضها تناول السؤال من جانب مجازي ممتع (وصف الدنيا بالسواد والبياض – قوس قزح بالوان جميلة).

بالرغم من أنه يصعب الفصل بين الحقيقة والمجاز في الوصف (كما دلت المداخلات على ذلك) بدر لذهني ماذا لو أردنا أن نجيب على هذا السؤال العجيب بصورة مباشرة (تخيل/تخيلي أن أعمي سأل مبصر/مبصرة عن وصف مادي للدنيا المعاشة)! هل يمكن أن يكون هنالك وصفان متطابقان لهذه الدنيا؟ أم سيكون كل وصف مبني على مبدأ لكل دنياه؟

اكيد الوصف حيكون بختلف من شخص لشخص لانو كلو واحد بشوف الدنيا من زاوية معينة

عن نفسي الدنيا محتاجة او اخص البلد للتغير الوراثي كالوساطة وتوطيد محبة الاعتماد على النفس