لبنانية و .. سودانية !!

إمرأة سودانية زارت صديقتها اللبنانية في نفس العمارة، وبعد التحدث في شتـّى المجالات ،
تفاجأت السودانية حين علمت من صديقتها اللبنانية أن زوجها لا يشكو أبدا ولا يتذمّر من شراء حاجيات المنزل
بل على العكس تماما ، فكل ما تريده تطلبه منه وهو يجلبه.
فقامت السودانية واستفسرت من صديقتها اللبنانية عن سر ذلك ،
فقالت لها صديقتها اللبنانية ، أنظري كيف اكتب له الطلبات التي اريدها :


حبيبي، عيوني ، أقدر أعذبك بشوي أغراض تسمح تجيبها لي بإيدك الحلوة هاي :

جبنة بيضاء مثل قلبك

قشطة يا قشـطة

سـُكـّر مثل دمك

طماطم مثل لون خدودك

شطة مثل مشاعرك

عسل يا عمري ..

زعفران مثل لون قلبك

صابون معطـّرة مثل ملمسك

شكولاته حلوة يا حلو

وقالت لها بعد ذلك جملتها التي تطبقها دائما في حياتها الزوجية )كـوني له امرأة يكن لك رجلاً ) ..


فانبهرت السودانية من هذا الأسلوب الجميل وقررت أن تطبقه هي أيضاً على زوجها،
وعندما عادت إلى منزلها، قامت بكتابة الطلبات التالية لزوجها لكي يحضرها لها، فكتبت :


حبيبي دايرة :

بصل ذي ريحة حلقك

أسود مثل لونك

طماطم بحجم جضومك

قرنبيط مثل شعرك

بطاطس مثل نخريك

ربطة جرجير ذي شنبك

ورق عنب مثل أضانك

وثوم من ريحتك

مسّاحة للمطبخ ولنظافتك قدر طولك

ولا تنسى قبل العيد تجيبلنا خروف سمييييين.... مثلك

ولا تتأخر لأنو ماشة لي ناس أمي عندهم زأر جارتهم سكينة
.
فهل تتصور الرجل يجيب الحاجات دي ولا لأ ؟؟؟؟؟..
الحل في الحلقة القادمة إن شاء الله إذا كانت هناك حلقة قادمة ..
مع تحياتي .. السوداني المكلوم[/center][/b]

العزيز مجدي اضحكتني حتي انكفيت علي الكي بورد وانطفأ الكمبيوتر وعند اعاده تشغيله تذكرت مقال للصحفي محمد محمد خير صاحب اقاصي الدنيا يحكي روايه للصحفي محجوب فضل وهو إنسان عقيدة في الحكايات والروايات ،قال مجحوب فضل (( أن عمه سافر ذات مرة على متن طائرة شامية وكان كثير الطلبات وكانت المضيفة تقابل طلباته بعبارات تنعشه من طراز (تسلم لي ها العيون.. وحنا خدامنك)، ثم عاد بالطائرة السودانية وحين طلب المضيفة السودانيه قالت له (عايز شنو؟).. فقال لها (عايزك تفتحي لي الشباك دا عشان أتلب.. إنتي تسلم لي ها العيون ما أدوكم ليها)؟!
تحياتي يا هندسه

بكرى وياسر مشكورين على التعليق .... طبعا ياياسر الحاجة دى نابعة من الجذور لانو الاب بينهر الاطفال لحدى مايطير شربتم .... وفى واحد صاحبى قال لى انا ابوى دة مابخت يدى فى يدو الا امن نكون دايرين نرفع لينا شوال فول ولا قمح .... وصحى الكلمة الطيبة جواز سفر ....

واو مستحيل تكون الزوجة عملت كدا
انا مفتكراها تقلدها بالظبط ههههههههههههههههههههههه

صفا مستحيل شنو .... ياخ فى اكتر من كدة كمان ..... غايتو الا الاطفال الفى الصفحة الرئيسية ديك يغيرو شى .... هههههههههههه

لا لا ماف كلام زي دا
انت عملو ليك كدا مستحييييييل

الاخ مجدي الاخ ياسر يديكم العافيه اضحكتونا ربنا يضحكم دائما

اخى مجدى لك التحية
يعنى انحنا الماعرسنا ديل نشوف لينا مره لبنانية
وانتو المعرسين ديل انشاء الله حالكم مايكون
ذي حال السودانيه دي ..........
لك ودى